بدى علي عبدالله صالح بمشوار جديد من مراحلة السيا سية ولاكن بعد فوات الاوان حيث اخذ يفتح مكتبة يوميا امام ابنا المنا طق المجاورة لصنعا لسماع شكا ويهم وتطلعاتهم وهمومهم حسب استغفال التلفزيون اليمني لعقول الشعب وحسب علمي ان الر ئس يعطي لكل فرد يحضر هذة المقا بلات مبلغ خمسين الف ريال يمني؟ واتسئل هل الاهذا الحد بلغت البلادة بناس لتصديق الوعود المزخرفة والتي سئم الشعب منها على مر العشرون العام الماضية ؟ام ان الخلل في عقليت الرئس نفسة ومستشاريه البلها000
اكيد انة لم يعد يعي الواقع الذي يعيش حولة جيدا00
ان من الوقاحة با الرئس وحزبة من اصغرعضو الا القمة ان يعاملونا وكئننا اطفال صغار00
نحن بشر نعقل ونسمع ونبصر ومن المخزي جدا جدا بقاعلي عبدالله الى اليوم في سدة الحكم هو وزبانيتة .واتعجب من وعودة الكاذبة التي لم يوفي ادنى واصغر وعدفيها واستغرب والله جدا جدا من الناس الذين لا يزالون يتاملون فية خير 000رغم شكي انة لا يوجد فرد في المجتمع يحبة وانما هيا سياسة التجويع التي اجبرت بعض النا س للخروج ورفع صورة اي من من لم يجدو قوت يومهم فهناك فئة من الشعب اليمني مشردة في صنعا منهم العسكر الذين يتوافدون الا شؤن الافراد لمتا بعة ارقامهم ومعاشاتهم التي طهشها الطواهيش وعندما يعرض علية مصروف يومة يا خذ براي المثل عصفور في اليد خير من عشرة ؟
الحديث طويل لايتسنا لنا ذكرة ولاكن التاريخ سيسجل فيما بعد صفحة مظلمة سودا من حكم الطاغية الاكبر في الوطن العربي 00
وانما ااوكد ان زوالة بسبب ظلمة قريب ذالك لا ان الله يمهل ولايهمل فمهمئ عمل وسوئ اقول لة واذكرة بااية من القران الكريم ويا ليت يعتبر بها(وكذالك اخذربك اذا اخذ القرئ وهيئ ظالمة ان اخذة لااليم شديد)